جاء ﺯﺑﻮﻥ ﻟﺼﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻭﺳﺄﻟﻪ ﻫﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺭﻗﻢ 39 ﻓﺎﺭﻏﺔ.....؟؟؟
.................
..
......
...ﺃﺟﺎﺏ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻧﻌﻢ ﺇﻧﻬﺎ ﻓﺎﺭﻏﺔ !!!!
...
ﻓﺴﺄﻝ ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺃﺣﺠﺰﻫﺎ ﻓﻘﻂ ﻟﻴﻠﺔ ؟؟؟
ﺃﺟﺎﺑﻪ ﻧﻌﻢ !!
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺣﺠﺰ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﺻﻌﺪ ﺇﻟﻴﻬﺎ
ﻭﻟﻜﻦ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺼﻌﺪ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺳﻜﻴﻨﺔ ﺳﻮﺩﺍﺀ
ﻭﺧﻴﻂ ﺣﺮﻳﺮ ﺃﺑﻴﺾ ﻃﻮﻟﻪ 39 ﺳﻢ
ﻭﺑﺮﺗﻘﺎﻟﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻭﺯﻧﻬﺎ 72 ﺟﺮﺍﻡ
ﺗﻌﺠﺐ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﻐﺮﻳﺒﺔ ﻟﻜﻨﻪ ﺃﺣﻀﺮﻫﺎ ﻟﻪ ﻭﺻﻌﺪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻟﻢ ﻳﻄﻠﺐ ﻻ ﺃﻛﻞ ﻭﻻ ﺷﺮﺏ ﻭﻻ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﺁﺧﺮ !!!!!
ﻭﻟﺴﻮﺀ ﺍﻟﺤﻆ ﺃﻥ ﻏﺮﻓﺔ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻣﺠﺎﻭﺭﺓ ﻟﻠﻐﺮﻓﺔ 39 ...
ﻭﺑﻌﺪ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻠﻴﻞ
ﺳﻤﻊ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺟﺪﺍً ﺟﺪﺍً ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ .....!!!!
ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﺣﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﻣﻔﺘﺮﺳﺔ ﻭﺳﻤﻊ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﺗﻜﺴﻴﺮ ﻭﺿﺮﺏ
ﻭﺷﻌﺮ ﻛﺄﻥ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻛﻮﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻣﺎﺩ .......!!!!!
ﺑﺎﺕ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻔﻜﺮ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ 39 ...؟؟؟
ﻭﻓﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻐﺎﺩﺭ ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ ....
ﻃﻠﺐ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺃﻥ ﻳﻌﺎﻳﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻗﺒﻞ ﻣﻐﺎﺩﺭﺗﻪ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺻﻌﺪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ
ﻟﻜﻦ ﻭﺟﺪ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﻭﺧﻴﻂ ﺍﻟﺤﺮﻳﺮ ﻓﻰ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻭﺍﻟﺒﺮﺗﻘﺎﻟﺔ ﻛﻤﺎ ﻫﻲ ﻭﺍﻟﺴﻜﻴﻨﺔ ﻓﻰ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ....!!!!
ﻭﺩﻓﻊ ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺑﺄﺟﺮ ﻣﻀﺎﻋﻒ ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﺃﻋﻄﻰ ﺑﻘﺸﻴﺶ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ .......!!
ﻭﻣﻀﻰ ﻋﺎﻡ
ﻭﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﻧﺴﻰ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺑﺮﻣﺘﻪ
ﻭﻓﻰ ﺍﻷﻭﻝ ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﻣﺎﺭﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻓﻮﺟﺊ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺮﺟﻞ
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺁﻩ ﺗﺬﻛﺮ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ....؟؟؟؟
ﻭﻃﻠﺐ ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺭﻗﻢ 39 ﻭﻃﻠﺐ ﺳﻜﻴﻨﺔ ﺳﻮﺩﺍﺀ ،،، ﻭﺧﻴﻂ ﺣﺮﻳﺮ ﻃﻮﻟﻪ 39 ﺳﻢ ،،، ﻭﺑﺮﺗﻘﺎﻟﺔ ﻭﺯﻧﻬﺎ 72 ﺟﻢ ،
ﻭﻗﺮﺭ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺃﻥ ﻳﺮﺍﻗﺐ ﻟﻴﻌﺮﻑ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺪﺙ .....!!!!
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻇﻞ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺳﻬﺮﺍﻥ ﻳﺘﺮﻗﺐ
ﻭﺑﻌﺪ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻤﻌﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻔﺎﺋﺖ
ﻭﺳﻤﻊ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺘﻜﺴﻴﺮ ﻭﺍﻟﺨﺒﻂ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﺃﺷﺪ ....
ﻛﺎﻧﺖ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻣﺒﻬﻤﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻣﺔ ....!!!
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
ﺭﺣﻞ ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ ﻭﺩﻓﻊ ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ ﻣﻀﺎﻋﻒ
ﻭﺑﻘﻲ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻳﺘﺴﺎﺀﻝ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﻭﻋﻦ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺭﻗﻢ39
ﻭﻋﻦ ﻭﺯﻥ ﺍﻟﺒﺮﺗﻘﺎﻟﺔ ﻭﻋﻦ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﺍﻟﺤﺮﻳﺮ ﻭﻋﻦ ﺍﻟﺴﻜﻴﻨﺔ ؟؟؟
ﻭﻇﻞ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻳﺘﺮﻗﺐ ﺃﻭﻝ ﺃﻳﺎﻡ ﺷﻬﺮ ﻣﺎﺭﺱ ؟؟؟؟
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻓﻰ ﺻﺒﺎﺡ ﺃﻭﻝ ﺃﻳﺎﻡ ﺷﻬﺮ ﻣﺎﺭﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ
ﺣﻀﺮ ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻃﻠﺐ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺫﺍﺗﻬﺎ ..... ﻭﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺫﺍﺗﻬﺎ ....!!
ﻭﺑﻘﻲ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺳﻬﺮﺍﻥ ﻭﺳﻤﻊ ﻧﻔﺲ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺃﻗﻮﻯ ﺑﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ....... !!1
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﻟﻴﺪﻓﻊ ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺃﻧﺎ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﻋﺮﻑ ﺍﻟﺴﺮ ...!!!!
ﻗﺎﻝ ﺇﺫﺍ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺍﻟﺴﺮ ﺗﻌﺪﻧﻲ ﺃﻥ ﻻ ﺗﺨﺒﺮ ﺃﻱ ﺃﺣﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ ....!!
ﻗﺎﻝ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺃﻋﺪﻙ ﺃﻧﻲ ﻻ ﺃﺧﺒﺮ ﺃﻱ ﺃﺣﺪ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ ...
ﻗﺎﻝ ﺗﻘﺴﻢ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ .....؟؟؟
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ
ﺃﻗﺴﻢ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ....!
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ
:
:
:
ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻃﻠﻊ ﺍﺑﻦ ﺣﻼﻝ
ﻟﻢ ﻳﺨﺒﺮ ﺃﻱ ﺃﺣﺪ ﺑﺎﻟﺴﺮ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ
.....................
علابالي بلي نعي خخخخخخخخ